أكد الكاتب الصحفي سليم عزوز أن دور نقابة الصحفيين الآن في دعم الانقلاب مريب وغير مطمئن خصوصًا بعد أن باعت دماء الشباب لقناصة الداخلية المجرمين الذين يصفُّونهم بالرصاص الحي.

 

وقال على قناة الجزيرة مباشر مصر إن النقيب الانقلابي جاء بانتخابات حرة ونزيهة في عهد الرئيس الشرعي محمد مرسي، ثم ها هو يدعم عسكريًّا منقلبًا، ويسلم شباب المهنة إما قتلًا أو اعتقالاً دون تدخل منه.

 

وتساءل: هل مخابرات الانقلاب تمتلك وثائق وفضائح لهذا النقيب ولهذا المجلس حتى استطاعت أن تخرس ألسنتهم وأفواهم ومنعتهم من الإدانة أو الشجب لهذه العمليات المنظمة في قتل وقنص الصحفيين؟