انطلقت حملة "10 آلاف مصلح أسري" على مستوى العالم العربي والإسلامي، والتي تهدف لوجود مصلح أسري مؤهل في كل بلد للقيام بدور الاستقرار الأسري المنشود في كل بلد.

 

ويقوم البرنامج- تحت رعاية الشيخة فاطمة بنت راشد آل مكتوم، الرئيس الفخري لأكاديمية الفرحة لعلوم الأسرة بدبي، كما تقوم الأكاديمية- بالإشراف والتأهيل في منح دبلوم المصلح الأسري للملتحقين.

 

ويهدف البرنامج لوصول عدد المنضمين إلى 10.000 مصلح أسري، على أن يكون ضمن شروط الالتحاق ترشيح واحدة من المنظمات أو المراكز أو الهيئات الأسرية طيبة السمعة، وليس من الأفراد؛ لضمان تحقيق الهدف المرسوم؛ للقيام بدور الإصلاح حسب المتبع في دولة كل مصلح على حدة.

 

ومن المقرر أن تبدأ أول دورة في 1 أكتوبر لعام2011م، لتأهيل المصلحين الأسريين حول العالم؛ حيث التحق إلى الآن 100 شخص بهذه الدورة من 12 دولةً في قارات (آسيا- إفريقيا- أوروبا- الوطن العربي).