كتب ـ جمال يوسف:

دشن ناشطون هاشتاج "#الأقصى_في_خطر" للتدوين عما يتعرض له المسجد الاقصى والدعوة لدعم المرابطين والفلسطينيين. عقب الاعتداءات التي يشهدها المسجد الأقصى ومدينة القدس من قبل الاحتلال الصهيوني
 
وهاجم المغردون الأنظمة العربية التي خذلت الشعب الفلسطيني، تحديداً عبر التطبيع مع الاحتلال الذي أصبح علنياً في الفترة الأخيرة، خصوصاً العميل الصهيوني عبد الفتاح السيسي، قائد الانقلاب الذي يتقرب من الصهاينة ويقدم "سلاماً دافئاً" يشجع على التمادي في الاعتداءات.
 
وعلقت الكاتبة الاردنية احسان الفقيه :" ما تجرأت شرطة وقوات #الاحتلال_الصهيوني على استهداف المرابطين والمرابطات في #القدس والمسجد الأقصى بالأمس بتصعيد خطير لا يزال مستمرا
والصعود على سطح مسجد قبة الصخرة
إلا بعدما رأت من القادة العرب هرولة واستجداء وخضوع وخنوع عند أقدام #نتنياهو للتطبيع #الأقصى_في_خطر#التطبيع_خيانة
 
وكتبت ابتسام ابراهيم خليل: #النفير_العام#الاقصى_في_خطر
القدس بوابة السماء الدفاع عنها فرض عين، فليرى أهل السماء منكم الغيرة على مقدساتكم فتنزل لتثبتكم ...
 
وقالت منى أحمد: "‌‎#اطمئن_انت_مش_لوحدك.. ما زادت وتصاعدت هجمات الصهاينة واستباحتهم للمسجد الأقصى، إلّا مع وصول السيسي وأقرانه من حكام العرب إلى كراسيهم، ولن يعود الأقصى إلّا بإزاحتهم من على هذه الكراسي.. فاللّهمّ عجل بنهايتهم. #الأقصى_في_خطر".
 
وكتب حساب "مواطن": "وتأتي اليك ذبابة الكترونية لتخبرك ان الفلسطينيين باعوا أرضهم ، رغم ان هذه الذبابة و مشغلينها يرون نزف هذا الشعب الذى ائتمنه الله على المسجد الاقصى ، ولو لم يكونوا اهلاً لحمايته لما وضعه الله أمانة في اعناق الفلسطينيين #الأقصى_في_خطر"
 
وقارن عمر حسني: "‌‎#الأقصى_في_خطر.. الصهاينة بيضربوا الناس وهي بتصلي زي السيسي تمام. #اطمئن_انت_مش_لوحدك".
 
وتساءلت إيثار: "‌‎#الأقصى_في_خطر .. الأقصى يستصرخ العرب والمسلمين.. أين جيوشكم؟ أليس بينكم صلاح الدين؟".
 
ودعا بسام القروطي: "‏الله يحمي الأقصى.. ويحمي فلسطين وشبابها وأهلها. #الأقصى_في_خطر".