يعقد مجلس الأمن الدولي، الإثنين، جلسة طارئة حول الوضع في مدينة القدس المحتلة.

ومنذ بداية شهر رمضان المبارك، في 13 أبريل الماضي، تشهد القدس اعتداءات متصاعدة من جانب قوات شرطة كيان الاحتلال الصهيوني والمستوطنين، خاصة في منطقة “باب العامود” وحي “الشيخ جراح”.

وفي رسالة وزعتها، قالت البعثة الصينية لدى الأمم المتحدة، التي تتولي رئاسة أعمال مجلس الأمن للشهر الجاري، إن جلسة طارئة حول التطورات في القدس ستُعقد الساعة العاشرة صباحا بتوقيت نيويورك .

وقال دبلوماسيون غربيون في الأمم المتحدة إن الجلسة دعت إليها 9 دول من أعضاء المجلس (من أصل 15)، وهي: تونس (العضو العربي الوحيد بالمجلس)، أيرلندا، الصين، إستونيا، فرنسا، النرويج، النيجر، سانت فنسنت وجزر غرينادين وفيتنام.