ربط الأكاديمي الفلسطيني براء نزار ريان، بين غياب رد الفعل الايجابي في شوارع القاهرة والإسكندرية من خلال زخم المسيرات والوقفات وغياب قسري يتعرض له أبناء جماعة الإخوان المسلمين في سجون الانقلاب.
وكتب براء نزار ريان، نجل القيادي نزار ريان الذي اسشتهد في حرب 2008 إثر الغارة الصهيونية على منزله في غزة، عبر حسابه @BaraaNezarRayan "لولا ما جرى على الإخوان المسلمين بمصر من الظلم والأسى، لكانت شوارع القاهرة والإسكندرية اليوم تهتف: "ع القدس رايحين.. شهداء بالملايين"! ولحزم السفير الصهيونيّ حقائبه خوفا.. ولسمعنا رئيسا عربيا يزأر: "لن نترك غزة وحدها".. هنا يقُال: وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر! .. #فلسطين_قضيتنا_الأولى".
والدكتور براء نزار ريان كاتب وباحث حر، مهتم بالعلوم الإسلامية والسياسة والأدب والشعر، وهو أستاذ مساعد بكلية الشريعة - جامعة قطر.