بعد 3 سنوات من الاعتقال، واصلت زوجة الناشط محمد عادل القيادي السابق بحركة 6 أبريل مطالبتها بإطلاق سراح زوجها بعد أن جددت محكمة جنايات المنصورة حبسه 45 يوماً على ذمة القضية رقم 4118 لسنة 2018 إداري شربين، والتي يواجه فيها عادل اتهامات نشر أخبار كاذبة وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ومشاركة جماعة إرهابية، ليكمل 3 سنوات وشهرين رهن الحبس الإحتياطي.
ومحمد عادل احد مؤسسي حركة شباب 6 ابريل، جرى اعتقاله عام ٢٠١٣ ثلاث سنوات، ثم جرى اعتقاله للمرة الثانية منذ 3 سنوات جديدة، أثناء قضائة المراقبة الشرطية.